يظهر «سيد نفيسة» في عزاء صاحب المخزن، الذي يعمل فيه ابنه «محمود»، الذي فوجئ بوالده ضمن الحضور في سرادق العزاء.
ويحكي «محمود» لـ«دلال» أن «سيد نفيسة» عما شاهده، بينما تجد «مرمر» ورقة على باب شقة «أم أحمد» كُتب عليها: «حضرت و لم أجد أحد أرجو الاتصال»، وترك صاحب الرسالة رقم الموبايل الخاص به ثم فوجئت بظهور زوجها «فوزي» يظهر لها في المرآة ثم يختفي.
تخرج «مرمر» للبحث عن فوزي في الشارع فلا تجده، لكنه يظهر لها ويسألها عن سبب بحثها عنه، فتسقط مغشيًا عليها من هول الصدمة، بينما تغير «هند» من هيئتها وتخلع الحجاب وتخبر زوجها أنها عرفت أنه تزوج عليها، مطالبة إياه بطلاقها.
وبعدها، تتجه «هند» لبيت أبيها، فتجد حلقة ذكر تثير استغرابها وتدخل في مشادة كلامية مع «أوسة» باقتحام البيت، فيما يواصل «صبري» عمهل في السويس، بينما تعاتب «إسعاد» زوجات ابن «سيد نفيسة».
كما عرفت «إسعاد» أن «صبري» طلب من المحامي ألا يساعدها في القضية، فيما يواصل ضابط المباحث، الذي يبحث عن «بوسي» تتبع إخوتها فيعلم أن لها شقيقًا اسمه «صبري» في الويس يعمل «قوادًا» لكن مسؤولي الأمن في المحافظة يشيرون إلى عدم علمهم بأي شئ عن هذا الشخص.
وشهدت الحلقة، «التي جاءت بعنوان «وصية بوسي»، الإفراج عن «علية» من السجن فتخبرها بقصة «صبري» أخيها، فتقرر ابنة «سيد نفيسة» الذهاب إلى السويس، بينما يتساءل «أحمد عرنوس» عن سبب عدم البحث عن جثة الأب، وتفكر «إم إم» في حديثه.
ويتعرض «أحمد عرنوس» لإغماءة بسبب قرائته في كتب خاصة بـ«الجن»، حيث سال الدم من أنفه فيذهب إلى المستشفى، كما تكتشف «مرمر» على سرير المستشفى أن الذي أحضرها زوجها «فوزي» فتزداد حيرتها.
ويتعرض «سيد» للخطف ويطالب أصحاب العملية بفيدة قيمتها 4 ملايين جنيه، فترفض «ماجدة» دفعها بعدما أخبرها «شحاتة» و«ومنصف» بضرورة إنهاء هذا الأمر.