x

مُلخص الـ«12» من «الكبير أوي»: «المزاريطة» تستعد لزيارة المحافظ

الجمعة 11-07-2014 14:43 | كتب: أماني عبد الغني |
لقطة من مسلسل «الكبير أوي»، بطولة أحمد مكي، ودنيا سمير غانم، وإخراج إسلام خيري.
لقطة من مسلسل «الكبير أوي»، بطولة أحمد مكي، ودنيا سمير غانم، وإخراج إسلام خيري. تصوير : other

تبدأ الحلقة 12 من مسلسل «الكبير أوي» بمكالمة هاتفية بين «الكبير» وزوجته «هدية»، التي ذهبت لزيارة أبيها المريض، فيخبرها «الكبير» بانشغاله في الإعداد لزيارة المحافظ للمزاريطة، وهي الإعدادات، التي شملت تعذيب المتمردين لحثهم على إبداء السعادة والرضا عن عمدة المزاريطة في وجود المحافظ.

يذهب «الكبير» إلى الدوار ليأخذ قسطًا من الراحة وقت القيلولة، فيفاجأ بمجيء 3 من هؤلاء، الذين كانوا معه في مستشفى الأمراض العقلية، يضطرب «الكبير»، خشية أن يفسدوا كل شيء أثناء زيارة المحافظ، فيأمرهم بتعريف أنفسهم على أن أحدهم رجل أعمال، والآخر طبيب أنف وأذن وحنجرة، والثالث أخرس.

في الصباح الباكر، يجد «الكبير» الثلاثة ومعهم الخفراء يسبحون ويلهون في حمام السباحة المطاطي الموجود في ساحة الدوار، يغضب ويصيح ويأمر الخفير الجديد بإعادة الثلاثة لغرفتهم.

يذهب «الكبير» للنوم ليلًا فيستيقظ على صوت ذئب يحتضر، فينهض من نومه فيفاجأ باثنين من الثلاثة نائمين إلى جواره على سريره، ويطردهم خارج الحجرة، بعدها يكتشف أن الثالث مختبأ، في سرير لعبة، وأنه هو الذي يحدث صوت الذئب الذي أيقظه من نومه، فيطرده هو الآخر.

يهبط «الكبير» إلى قاعة الدوار فيجد الخفراء والثلاثة يلعبون تمثيلية، فيهددهم بسلاحه، ويأمر الخفير الجديد بأن يخلصه من الثلاثة، ويأخذهم إلى منطقة نائية، فيستجيب الخفير.

يصل المحافظ في الصباح الباكر ويستقبله «الكبير» ويخبره بأنه سعيد بالزيارة فيفحمه المحافظ، أنه لم يأت للزيارة، وإنما للتفتيش، ويقول له «يارب تفضل مبسوط لحد آخر الزيارة لما نكتب التقرير».

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية