تبدأ تاسع حلقات الكبير أوي بشجار «الكبير» مع «أشرف» خفير دواره الذي يراه «الكبير» مقصرًا في أداء مهامه، وكان معه دبدوب طلب منه «الكبير» أن يتركه ويذهب لأداء مهامه.
يصل «توماس» الدوار، ويعبر عن اشتياقه للأسرة، ويذهب للقاء جوني في غرفته، يؤنبه «جوني» على تخليه عنه في أمريكا بعد فشل فيلم «تايتنيك 2»، وذهابه للعمل مع مورغان فريمان، فيخبره «توماس» أنه نال جزاؤه وذلك لأن «فريمان» كان يضربه يوميًا ويعامله معاملة سيئة، ثم سرق أمواله وهاتفه المحمول.
يبحث «الكبير» عن خفير بديل لأشرف، فترشح له «هدية» أحد أبناء المزاريطة من الذين شاركوا «جوني» في مباراة كرة القدم الأمريكية، فيوافق في النهاية ويطلب منها أن تخبر أمه بأن يرسل له «السي في».
يلتقي «جوني» بـ «توماس» ويخبره الأول عن رغبته في إقامة مشروع محل كشري أو مسمط، فيرفض «توماس» الفكرة، ويرجح له فكرة مطعم غير تقليدية ستنقله إلى العالمية «سوشي بار»، فيوافق «جوني» ويؤيد الفكرة.
يصل الخفير الجديد الدوار ويحمل معه للكبير «سي دي»، بدلًا من «سي في»، يوجه له «الكبير» أسئلة، فيجيب المرشح لوظيفة الخفير إجابات تصيب «الكبير» بالإحباط.
لقاء جديد بين «جوني» وتوماس، ويتحدثان عن المشروع الجديد، وطبيعة التسويق واسم المحل، ويخبره «جوني» أنه سينتظر لحساب ميزانية المشروع، مشيرًا إلى أنه سيلجأ لأخيه «حزلئوم» لو تطلب المشروع المزيد من المال.
يندهش «توماس» ويسأله ما إذا كان حزلئوم الذي يقصده هو الشخصية العالمية الذي حضر حفل أوسكار مع «فريمان» من قبل، ويصف له طبيعة شعره البرتقالي وبشرة وجهه، فيجيبه «جوني» أنه هو، فيوصيه «توماس» باستشارته في المشروع كرجل اقتصاد عالمي.
يلتقي الصديقان بـ «حزلئوم»، ويعرضان عليه المشروع فيرفض «حزلئوم» المشروع ويقول إنه لن ينجح في المزاريطة، وإن المشروع الأفضل إما محل كشري أو فول، يؤيد «توماس» فكرة «حزلئوم» بشدة، ويتهمه «جوني» بالنفاق، ويترك الاثنين، ويذهب لغرفته.
يستيقظ «جوني» في الصباح الباكر ويتصل بـ «توماس»، فلا يرد عليه، يمضي في طريقة ويكتشف وجود لافتة بالشارع عليها اعلان لمحل كشري يحمل اسم «حزلئوم» وصورته، فتصيبه الصدمه ويقول «ده باينه هيبقي ربراب طافح».