قالت وكالة أنباء «رويترز»، الإخبارية، الخميس: «أظهرت النتائج الأولية، لانتخابات الرئاسة المصرية، فوز المشير عبدالفتاح السيسي، في انتخابات الرئاسة لكن انخفاض نسبة المشاركة في الانتخابات عن المتوقع أضعف التفويض القوي الذي يحتاجه لإصلاح الاقتصاد ومواجهة معارضيه من أنصار الإخوان المسلمين».
أخبار متعلقة
«رويترز»: مصر تمد فترة انتخابات الرئاسة لإنقاذ السيسي
«رويترز»: انفجار قنبلة أمام لجنة انتخابية في المحلة
«رويترز»: مقتل شخص وإصابة 6 في «انفجار العريش»
«رويترز»: البطالة تهدد استقرار مصر.. والجيش يبدأ معركة ضدها
«رويترز»: أنصار السيسي يرونه منقذ.. ومعارضوه يخشون «حاكم مطلق»
«رويترز»: خلاف بـ«الإخوان» حول العنف في انتخابات الرئاسة
السيسي لـ«رويترز»: علاقتنا مع إسرائيل مستقرة.. ونحترم معاهدة السلام
«رويترز» تتوقع فوز «السيسي» بفارق كبير على «صباحي» في انتخابات الرئاسة
«رويترز»: السيسي سيعمل على تعزيز دور «الإسلام غير السياسي» حال فوزه بالرئاسة
«رويترز»: السيسي أكثر تقوى «ظاهريا» من كل القادة العسكريين منذ ثورة يوليو
ونقلت «رويترز» عن مصادر قضائية، قولها إن «السيسي حصل على 93.3 في المئة من الأصوات مع اقتراب عمليات فرز الأصوات من نهايتها بعد تمديد التصويت ليوم ثالث، وحصل منافسه الوحيد السياسي اليساري، حمدين صباحي، على ثلاثة في المئة من الأصوات الصحيحة بينما بلغت نسبة الأصوات الباطلة 3.7 في المئة».
واستدركت: «المشاركة في العملية الانتخابية التي جاءت أدنى مما كان متوقعا أثارت تساؤلات حول مدى التأييد الشعبي الفعلي الذي يتمتع به (السيسي)، الذي اعتبره أنصاره بطلا يمكن أن يحقق لمصر الاستقرار السياسي والاقتصادي في أعقاب عزله الرئيس الإخواني محمد مرسي، إثر احتجاجات شعبية حاشدة على حكمه».
