قبل أسبوعين من الموعد المحدد لإجراء انتخابات الرئاسة، في مصر، واصل المرشحان الرئاسيان، المشير عبدالفتاح السيسي، ومنافسه حمدين صباحي، حملتيهما الانتخابيتين.
أخبار متعلقة
«خلفان»: ترشح صباحي يحسب له.. وفوز السيسي يحول مصر لدرع وطنية عربية
«الغزالي حرب»: ليس من مصلحة المصريين أن يفوز السيسي بنسبة 90%
مسؤول حكومي: السعودية تربط مساعدة مصر بفوز السيسي بالرئاسة
ضاحي خلفان يتوقع فوز السيسي بالرئاسة: «متُدين وعلاقاته بالخليج قوية»
عبد الغفار شُكر: فوز السيسي بالرئاسة قد يُضعف التجربة الحزبية
محمود بدر: لا أريد منصبًا حال فوز السيسي
خبير روسي: حظر السعودية لـ«الإخوان» منطقي.. ولا مفر من فوز السيسي بالرئاسة
«حمزاوي»: فوز السيسي بالرئاسة لا يقضي على التحول الديمقراطي
«نيويورك تايمز»: فوز السيسي بالرئاسة مؤكد ولا يُبعد الجيش عن السياسة
ويتوقع على نطاق واسع فوز «السيسي»، بفارق كبير في الانتخابات التي ستجرى جولتها الأولى يومي 26 و27 مايو.
ويركز «السيسي»، في حملته على قضيتي الأمن والاستقرار وسط الاضطرابات المستمرة منذ ثلاثة أعوام، في حين قدم «صباحي» نفسه على أنه إصلاحي ومرشح الثورة الحقيقي.
واجتذبت رسالة «السيسي»، عن التقشف والوطنية والأمن اهتمام قطاعات عريضة من الناخبين، ونظمت حملته اجتماعا انتخابيا حاشدا مساء السبت في القاهرة لكن المرشح لم يحضر لأسباب أمنية. ويخشى معارضو «السيسي» أن يكون للجيش دور في العملية السياسية، حال فوزه.
