نشرت «ويكيليكس» معلومات جديدة، السبت، تفيد بأن الولايات المتحدة تجسست بشكل منهجي على اتصالات لمسؤولين برازيليين كبار بالإضافة إلى الرئيسة البرازيلية.
ونشر المعلومات موقع «إنترسيبت» الذي دشنه مؤخرا صحفي عمل عن كثب مع إدوارد سنودن، وتليفزيون جلوبونيوز البرازيلي.
ونشرت ويكيليكس 29 رقما هاتفيا استهدفتها وكالة الأمن القومي الأمريكية. وتضمنت الأرقام بعضا من أهم الشخصيات السياسية والدبلوماسية والمالية ووزراء في الحكومة البرازيلية.