خصصت مجلة الدوحة الشهرية في عدد إبريل ملفًا عن رحيل الأديب سليمان فياض.
وفي الملف مقال بعنوان «جبل الجليلد» للدكتور صبري حاف، بين فيه كيف انتقل فياض من قلب الأزهر إلى فضاء الحداثة وإنجازاته في بنية السرد ولغته وريادته للحساسية الحداثية الجديدة ومحور الكتابات الفكرية والمعجمية واهتمامه بالوجه الآخر للخلافة الإسلامية واهتمامه بسير علماء العرب والإسلام ونشاطه الثقافي العام.
ويحتوى العدد على الكثير من المقالات، منها مهرجان المسرح الخليجى والجهل ضد الثقافة والجسد المسيج وسكرتيرة مانديلا البيضاء والخبز الساخن وإسبانيا والعرب.