أكد الأديب محمد السيد عيد أنه فقد الكثير برحيل سليمان فياض، وقال «رحم الله أستاذى سليمان فياض، كاتب مصر الكبير، أكثر الأزهريين الذين قابلتهم في حياتي استنارة، تتلمذت على يديه في مدرسة العباسية الثانوية، وكان يوليني رعاية كبيرة ويشجعني، وربطتني به علاقة أكبر من علاقة تلميذ بأستاذه».
وأضاف «عيد» أن «الأستاذ سليمان فياض كان يصاحبنا في مسيرتنا وجولاتنا كالمرشد أو الدليل».