مقتل الناشطة شيماء الصباغ بعد إصابتها بطلق خرطوش، خلال مظاهرة بطلعت حرب، حيث حملها أحد الأشخاص محاولا مساعدتها بعد إصابتها، 24 يناير 2015.
تصوير :
أ.ف.ب
قالت وزارة العدل، إنها تجري تحقيقا بشأن ما ورد في حديث الدكتور هشام عبدالحميد، المتحدث الرسمي لمصلحة الطب الشرعي، في برنامج «علي مسؤوليتي» بتاريخ 21 مارس الجاري.
أخبار متعلقة
المتحدث باسم الطب الشرعي يشرح ملابسات الكشف عن قاتل شيماء الصباغ
براءة النائب العام من دم شيماء الصباغ!
مفاجأة في تحقيقات النيابة بقضية «شيماء الصباغ»
«التيار الديمقراطي» يطالب حالة تهمة قاتل شيماء الصباغ من ضرب إلي قتل عمد
«التجمع»: إحالة قاتل شيماء الصباغ للجنايات تطوّر في أجهزة تقصي الحقائق
زهدى الشامى: «الداخلية» ضللت الرأى العام والكشف عن قاتل«الصباغ» انتصار للعدالة
وأضافت الوزارة، في بيان، الاثنين، أنها تجري تحقيقات موسعة حول صحة المعلومات التي أدلى المتحدث، لاتخاذ ما يلزم على ضوء ما تستقر عنه التحقيقات.
وكان «عبدالحميد»، قال إن «الخرطوش الذي أصاب شيماء الصباغ، وفقاً للعمل، لا يؤدي للموت لبعده المسافة أكثر من ثمانية أمتار، ولكن لأنها نحيفة أكثر من اللزوم استطاع الخرطوش اختراق جسدها بسهولة وتمركز في القلب والرئة، وهذه حالة نادرة جداً»- حسب قوله.
