صورة مجمعة بين الدكتور محمد مرسي، الرئيس المصري المنتخب، وباراك أوباما، الرئيس الأمريكي.
تصوير :
اخبار
قال والتر راسل أستاذ السياسة بجامعة «ييل» الأمريكية، عندما جاء الإخوان المسلمون إلى الحكم بإرادة الشعب المصري، حاولت أمريكا التعامل معهم لإنجاح العلاقات المصرية الأمريكية، ولكن الرئيس الأسبق محمد مرسي خذلهم في العديد من القرارات التي اتخذها، والتي وصفتها الحكومة الأمريكية بأنها سوء تقدير من الرئيس المصري.
أخبار متعلقة
«الداخلية» تبدأ مراجعة قرارات مرسي بـ«العفو الرئاسي ومنح الجنسية»
«البرنس» تطبيقًا لقرارات مرسي: سحب ترخيص محطة امتنعت عن بيع البنزين بالإسكندرية
«درويش»: كل قرارات مرسي منعدمة قانونيا.. والإخوان لن يتركوا السلطة إلا على جثثهم
«أنصار السنة» تؤيد قرارات مرسي وتأسف لتحاور «إسلاميين» مع تيارات المعارضة
القوى السياسية بالقليوبية تتظاهر لرفض قرارات مرسي والتنديد بـ«الإخوان»
«6 أبريل» تبدأ التصعيد ضد قرارات مرسي بقطع الطريق الدائري بالمعادي
مصدر: اتحاد الكرة يخاطب الداخلية لتأجيل الدوري أسبوعًا عقب قرارات مرسي
«البرادعي»: سنتظاهر في 25 يناير ضد قرارات مرسي وليس لإسقاطه
وأضاف «راسل» للإعلامي شريف عامر في برنامج «يحدث في مصر» مساء الثلاثاء، للأسف لم يفهم بعض المصريون السياسة الأمريكية، فكل ما قالته الحكومة الأمريكية هو أن السبيل إلى الديمقراطية أن الرئيس يجب أن يكمل مدته في الحكم حتى إذا كان غير موفّقا، ولكن عندما خلع الشعب المصري محمد مرسي، احترمت الولايات المتحدة هذه الرغبة، وقد اعترفت بالحكومة وبالرئيس عبدالفتاح السيسي اعترافا رسميا، وهنئته على الوصول للحكم.
