أعلن الدكتور أحمد البرعي، المتحدث باسم جبهة الإنقاذ الوطني، إن الجبهة تدرس موقفها من الدعوة التي وجهها الرئيس محمد مرسي، مساء الأحد، لحضور حوار وطني، وستعلن موقفها من المشاركة أو مقاطعة الحوار، في مؤتمر صحفي أو بيان.
وقال «البرعي»، في تصريحات لـ«المصري اليوم»، إن الضمانات التي تطلبها الجبهة للمشاركة هي أن تكون هناك أجندة محددة للحوار، وأن يتم تنفيذ ما سيتم الاتفاق عليه، ومعرفة الأطراف المشاركة في الحوار قبل عقد اللقاء.