أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، الثلاثاء، فرض عقوبات مالية على اثنين من قادة جبهة النصرة، المجموعة الجهادية التي تقاتل في سوريا في صفوف المعارضة المسلحة للرئيس السوري بشار الأسد، والمتهمة بأنها تابعة لتنظيم القاعدة.
أخبار متعلقة
«كلينتون»: «الأسد» قد يلجأ للأسلحة الكيميائية بدافع «اليأس»
إسرائيل: «الأسد» يحافظ على الأسلحة الكيميائية بعيدًا عن أيدي «المتطرفين»
واشنطن: لا نعلم بعروض «ملموسة» للجوء «الأسد» إلى أمريكا اللاتينية
«الجيش الحر»: «الأسد» يُمهّد لاستخدام «الكيماوي».. ولن نتحول لـ«ميليشيات»
مظاهرة بالقرب من قصر «الأسد» في دمشق تطالب بالإفراج عن المعتقلين
انفجارات عنيفة تهز دمشق.. واشتباكات بين المعارضة وقوات «الأسد» فى ريفها
قتيل و6 جرحى في تجدد الاشتباكات بين مؤيدي ومعارضي «الأسد» بطرابلس شمال لبنان
تواصل الاشتباكات في دمشق ومحيطها بين قوات «الأسد» والمعارضين المسلحين
رئيس الإكوادور: سندرس إمكانية منح «الأسد» حق اللجوء السياسي إذا طلبه
36 قتيلاً من قوات «الأسد» في معركة للسيطرة على قاعدة حربية في ريف حلب
وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أنها أضافت اسمي ميسر علي موسى عبدالله الجبوري، وأنس حسن خطاب، على لائحتها السوداء، ما يؤدي إلى تجميد الحسابات التي قد يكون يملكها هذان الرجلان في الولايات المتحدة، ويعرض الرعايا الأمريكيين الذين يتعاملون معهما لملاحقات قضائية.
وأوضحت الوزارة في بيان أن هذا الأمر يندرج في إطار قرار وزارة الخارجية الأمريكية الذي أعلن ليلا، بتصنيف جبهة النصرة على لائحة المنظمات «الإرهابية» الأجنبية.
وأعلنت وزارة الخزانة أيضا أنها أدرجت على لائحتها السوداء أيضا «الشبيحة» واللجان الشعبية، وهما مجموعتان مسلحتان تعملان لحساب نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
