قال الدكتور محمود الحلوجي، كبير أمناء المتحف المصري، إن المتحف «طالب باستعادة أرض الحزب الوطني إلى المتحف، لكي تكون حديقة متحفية وتصبح حرماً له كما كانت من قبل منذ إنشاء المتحف».
أخبار متعلقة
نشطاء يقيمون جداريات فنية عند المتحف المصري لصور رموز الثورة والشهداء
«النبراوي»: لجنة جرد المتحف المصري لن تنتهي من عملها قبل عام
المتحف المصري يسلم أشرطة مسجلة عن «موقعة الجمل» للمجلس العسكري
السفيرة الأمريكية الجديدة من المتحف المصري: أسعى لعودة السائح الأمريكي
«حواس»: أمرت بإغلاق المتحف المصري خوفاً مما سيحدث في «جمعة الغضب»
إعادة 4 تماثيل فرعونية مسروقة من المتحف المصري.. وتورط ضابطي شرطة في تأمين بيعها
وقفة احتجاجية لعمال المتحف المصري الكبير لإقالة مدير المشروع و«رؤوس الفساد»
وأضاف الحلوجي: «هذه الأرض كانت ملكاً للمتحف منذ إنشائه عام 1897 واقتطعت منه بعد قيام ثورة 1952، لتكون مقرًا للحزب الحاكم، بداية من الاتحاد القومي والاتحاد الاشتراكي العربي»، أخيرا للحزب الوطني المنحل.
من ناحية أخرى، قال الحلوجي إن «زوار المتحف يومياً يتراوحون بين ألفين و3 آلاف سائح، وهذه النسبة قليلة جدا مقارنة بنسبة السياح التي كانت تتردد على المتحف قبل ثورة يناير، حيث كان يتردد ما بين 10 آلاف و12 ألف سائح يوميا».
