توصلت دراسة طبية أمريكية إلى أن العقاقير المستخدمة في علاج العديد من أمراض العظام في سن الشيخوخة، يمكن أن تعمل على منع سرطان الثدى بين النساء المعرضات بشكل أكبر للإصابة بالمرض.
فقد أظهرت الأبحاث أن السيدات اللاتى يحلمن خللا في جين (BRCA1 )، هن الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدى، حيث يتعرضن لخيارات استئصال النسيج الثديى والمبايض للحد من فرص إصابتهن بسرطان الثدى والمبيض.
كما أظهرت الأبحاث السريرية فعالية عقاقير علاج أمراض العظام في الحد بصورة ملموسة من فرص الإصابة بسرطان الثدى أو انتشاره في حال الإصابة به.