قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، الإثنين، إن الشريعة الإسلامية لها تاريخ عريق في حماية الطفل، ولا تزال أحكامها تمثل إشعاعًا علميًا وتربويًا لا نظير له.
وأضاف «الطيب»، خلال كلمته بمؤتمر الـ«يونيسيف» بالتعاون مع الأزهر والكنيسة لإطلاق المنظورات الثلاثة لحماية الأطفال من العنف تحت شعار «معًا نحمي الأطفال من العنف»، أن الإسلام هو الوحيد الذي منح حقوقًا للطفل، موضحًا أن الشريعة تنص على حق الطفل في الحماية وتقضي للأم بحضانته، وقد تحرك الأزهر ضد كل أشكال العنف، وعلى رأسها الزواج المبكر وعمالة الأطفال وختان الإناث.