انتحر مدير مدرسة بشرق فرنسا خنقًا بالسجن الذي كان يقبع فيه منذ 25 مارس 2015 بتهمة استغلال عشرات الأطفال جنسيًا، وفقًا لوسائل الإعلام المحلية.
واتهم رومان فارينا باستغلاله جنسيًا لـ61 قاصر على الأقل منذ عام 2001، وسبق أن حاول فارينا الذي أقر بجرائمه، الانتحار من قبل عبر تناول بعض العقاقير، بحسب ما ذكرته قناة (iTéle) التليفزيونية.
وفتحت نيابة ليون من جانبها تحقيقًا حول ملابسات وفاة المدير الذي كان يبلغ من العمر 46 عاما.