عشرات الآلاف من المواطنين يشاركون في مظاهرات ;جمعة الغضب الثانية ; أو ;الثورة الثانية ; بميدان التحرير، وسط القاهرة، 27 مايو 2011، تأكيدا على مطالب ثورة 25 يناير، وللمطالبة بإجراءات سريعة وحاسمة في محاكمة الرئيس السابق حسني مبارك، ورموز نظامه، وإلغاء المحاكمات العسكرية للمدنيين. - صورة أرشيفية
تصوير :
محمد حسام الدين
أبرز 21 حدثا منذ تنحى مبارك حتى فوز «عكاشة ومرتضى» بالبرلمان
أخبار متعلقة
«الإخوان تفوز بأغلبية فى انتخابات مجلس الشعب، مرسى يقيل طنطاوى وعنان، فض اعتصامى رابعة والنهضة، والسيسى يفوز فى الانتخابات الرئاسية، وافتتاح قناة السويس الجديدة»، وغيرها من الأحداث والشخصيات تلت ثورة «25 يناير» تستعرضها «المصرى اليوم» فى التقرير التالى:
11 فبراير 2011
فى السادسة من مساء الجمعة 11 فبراير 2011، أعلن نائب الرئيس عمر سليمان، فى بيان قصير عن تخلى مبارك عن منصبه وتكليف المجلس العسكرى بإدارة شؤون البلاد، عقب ثورة شعبية اجتاحت جميع أنحاء البلاد.
22 فبراير 2011
بدأت النيابة العامة التحقيق مع اللواء حبيب العادلى، وزير الداخلية الأسبق، ورموز نظام مبارك، وأبرزهم أنس الفقى، وزير الإعلام، وأسامة الشيخ، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، بتهم تتعلق بالفساد.
28 فبراير 2011
قررت النيابة العامة منع الرئيس الأسبق حسنى مبارك وعائلته من السفر للخارج، والتحفظ على جميع ممتلكاتهم، ووجهت لهم اتهامات تتعلق بالفساد، وقتل المتظاهرين فى 25 يناير، تم التحقيق فيها لاحقا.
19 مارس 2011
كلف المجلس العسكرى لجنة لإجراء تعديلات على دستور 1971، واستفتى الشعب عليها فى 19 مارس 2011، ووافق عليها أكثر من 70%، ووضعت التعديلات قيدا على مدد الرئاسة بحد أقصى مدتان لفترة أربع سنوات.
19 نوفمبر 2011
فضت أجهزة الأمن اعتصام مصابى الثورة بميدان التحرير بالقوة المفرطة، فتجمع آلاف الشباب ونشبت اشتباكات بين المتظاهرين والأمن فى شارع محمد محمود، وعُرفت إعلاميا بـ«أحداث محمد محمود»، وأدت لمقتل 10 محتجين، وإصابة 1700 آخرين.
1 فبراير 2012
وقعت أحداث «استاد بورسعيد» عقب مباراة كرة قدم بين المصرى والأهلى ضمن منافسات الأسبوع الـ 17 بالدورى الممتاز، واقتحمت الجماهير الاستاد عقب نهاية المباراة واستشهد 72 من مشجعى القلعة الحمراء.
20 فبراير 2012
انتهت انتخابات مجلسى الشعب والشورى، وسيطرت جماعة الإخوان المسلمين على الحياة النيابية، ففى مجلس الشورى، حصل حزب الحرية والعدالة المنُحل على 106 مقاعد بنسبة 58.3%.
2 مايو 2012
دعا الداعية السلفى حازم صلاح أبوإسماعيل أنصاره للاعتصام بالقرب من وزارة الدفاع، للضغط على القوات المسلحة، وهاجم مسلحون الاعتصام وقُتل 11 شخصًا، الأمر الذى أدى للتدخل من القوات المسلحة لإنهاء الاعتصام.
24 يونيو 2012
أعلنت اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية فى مصر فوز محمد مرسى، مرشح حزب الحرية والعدالة، الذى يمثل جماعة الإخوان المسلمين، على منافسه المستقل أحمد شفيق، ليصبح أول رئيس منتخب بعد ثورة 25 يناير 2011، .
12 أغسطس 2012
أصدر الرئيس الأسبق محمد مرسى قرارا بإقالة المشير محمد حسين طنطاوى، والفريق سامى عنان، فى أعقاب هجوم رفح الذى أودى بحياة 16 عسكريا مصريا، كما قرر تعيين الفريق أول عبدالفتاح السيسى، وزيرا للدفاع.
30 يونيو 2013
خرجت مظاهرات حاشدة، فى جميع أنحاء مصر، تُطالب مرسى بالرحيل، وفتح الباب لإجراء انتخابات رئاسية مبُكرة، إلا أن رئاسة الجمهورية، رفضت، فيما أعطت القوات المسلحة مُهلة 48 ساعة لـ«الأطراف المعنية» للاستجابة لمطالب الجمهور.
3 يوليو 2013
أصدر الفريق أول عبدالفتاح السيسى بيانا، تضمن تعطيل العمل بالدستور بشكل مؤقت، ويؤدى رئيس المحكمة الدستورية القسم ويصبح رئيساً مؤقتاً لمصر خلال المرحلة الانتقالية، وتشكيل حكومة وطنية، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
14 أغسطس 2013
قامت قوات الشرطة والجيش بالتحرك لفض اعتصامات ميدان رابعة العدوية وميدان النهضة، واختلفت التقديرات حول عدد القتلى والمصابين فى الأحداث، حيث جاء تقرير وزارة الصحة المصرية بـ 670 قتيلا ونحو 4400 مصاب من الجانبين.
14 ديسمبر 2013
انتهت لجنة الخمسين التى شكلها عدلى منصور، رئيس الجمهورية المؤقت، من عمل مسودة الدستور الجديد لمصر، ودعا الرئيس المصريين للتصويت على مشروع الدستور الجديد فى 14 يناير 2015.
25 ديسمبر 2013
قرر مجلس الوزراء اعتبار جماعة الإخوان المسلمين «جماعة إرهابية» فى الداخل والخارج، وقال حازم الببلاوى، رئيس مجلس الوزراء وقتها: إن «القرار سياسى اتخذته الدولة فى إطار ما شهدناه من أعمال عنف من قبل الجماعة».
8 يونيو 2014
أدى عبدالفتاح السيسى اليمين الدستورية أمام أعضاء الجمعية العمومية للمحكمة الدستورية العليا، بعد انتخابه رئيسا للبلاد لفترة رئاسية مدتها 4 سنوات، وسلمت السلطة من الرئيس السابق عدلى منصور إلى الرئيس عبدالفتاح السيسى.
16 فبراير 2015
نشر تنظيم «داعش» الإرهابى تسجيلًا مصورًا يظهر مقاتلى التنظيم يذبحون 21 قبطيا مصريًا فى ليبيا، فيما أعلنت الرئاسة المصرية عقب ذلك حدادًا فى البلاد لمدة 7 أيام.
