أبرزت الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم الخميس، عددا من قضايا الشأن المحلي والدولي على رأسها كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي في الاحتفال بإطلاق مشروع المليون ونصف المليون فدان، الأربعاء، واقتحام مستوطنين للمسجد الأقصى في حماية شرطة الاحتلال، وتطورات الأوضاع في اليمن وسوريا، إضافة إلى تطمينات الرئيس حول «سد النهضة»، وإقامة 4 مطارات جديدة.
وافتتحت صحيفة «المصري اليوم»، تغطيتها لتدشين الرئيس لمشروع الـ1.5 مليون فدان بعنوان «الرئيس للشعب عن (سد النهضة): لن أضيعكم»، «السيسي يبدأ رحلة استصلاح الـ1.5 مليون فدان من الفرافرة»، وأبرزت الصحيفة أيضا التعاون المصري السعودي وتعميق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين بعنوان: «توقيع 12 اتفاقية استثمارية بين القاهرة والرياض».
فتحت عنوان «السيسي: الانتهاء من زراعة 1.5 مليون فدان خلال عامين» ذكرت صحيفة «الأخبار» أن الرئيس عبدالفتاح السيسي أكد أنه من حق المصريين أن يتمتعوا بمستويات معيشة أفضل وبيئة نظيفة وصحية تساعدهم على العمل والإنتاج وتضمن لهم ظروفا حياتية أفضل.
ونقلت الصحيفة عن الرئيس قوله، في كلمة خلال الاحتفال بإطلاق مشروع المليون ونصف المليون فدان أمس من الفرافرة بالوادي الجديد، أن الدولة لازالت على التزامها مع المصريين بعدم تدشين أي مشروع تنموي إلا بعد بدء العمل الفعلي به.
وأكد السيسي أن الدولة تنفذ مشروعات تنموية واعدة لاسيما في المجال الزراعي، حيث تسعي إلى استصلاح المليون ونصف المليون فدان خلال عامين بمعدلات تنفيذ غير مسبوقة، حيث كانت المعدلات السابقة خلال الستين عاما الماضية لا تتجاوز استصلاح 50 ألف فدان في العام الواحد.
كما نقلت صحيفة «الأخبار» عن السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية قوله إن الرئيس السيسي شدد على أن استصلاح العشرة آلاف فدان في زمن قياسي يعد انعكاسا لجهد المصريين الدؤوب وعملهم الصادق وقدرتهم على الإنجاز.
وأكد السيسي أن الدولة اختارت الطريق الأصعب ولكنه الطريق الصحيح، إذ حرصت على تجهيز أراضي المشروع وإعدادها بجميع المرافق والخدمات اللازمة سواء للزراعة أو للسكن والإقامة بما يتيح بدء العمل والإنتاج بشكل مباشر.
وأوضح الرئيس أنه طالب الوزراء بأن تليق مساكن مشروع الريف المصري بكل البسطاء، مضيفا أنه جلس مع الكثير من الريفيين ليعرف هل يسير المتخصصون في الطريق الصحيح أم لا، كما أنه سمع من البسطاء الذين يعملون في الأراضي، كما استمع لكبار المستثمرين الذي فكروا في منح الأرض للمواطنين ليقوموا ببنائها.
كما نقلت «الأخبار» عن السفير علاء يوسف قوله «إن الرئيس السيسي أكد أن المرحلة الأولي للمشروع بالفرافرة تعد نموذجا سيتم تعميمه في باقي مساحات المشروع»
وأشار الرئيس إلى أنه كلف الهيئة الهندسية للقوات المسلحة بالانتهاء من جميع أعمال الطرق والأعمال الإنشائية الخاصة بالمشروع كاملا في غضون عامين فقط.
وأكد الرئيس أن شركة الريف المصري الجديد التي تم تأسيسها لإدارة وتسويق المشروع سوف تطرح خلال أيام قليلة كراسات الشروط الخاصة بخمسمائة ألف فدان، ووجه الرئيس بألا تكون تكاليف الأراضي مجهدة بالنسبة للراغبين في الشراء، كما دعا الرئيس البنوك الممولة لعمليات الشراء إلى خفض سعر الفائدة على القروض التمويلية لأقل من 6% تشجيعا للمواطنين على شراء المزيد من الأراضي والبدء في العمل والإنتاج.
وقال السيسي إن عملية تخصيص الأراضي للمشترين ستشمل منح العقود لهم، علما بأنه سبق بالفعل تحديد جميع أراضي مشروع الـ1.5 مليون فدان بالإحداثيات، وذلك تيسيرا على المشترين في التعاملات والإجراءات البنكية وغيرها.
وأضاف الرئيس أن منح العقود للمشترين مع إجراءات التخصيص سيساهم بفاعلية في جهود مكافحة الفساد كما سيقضي على التعقيدات البيروقراطية.
وقال السفير علاء يوسف أن الرئيس أكد أن الدولة تتفهم احتياجات بعض كبار المستثمرين الراغبين في الحصول على مساحات شاسعة من الأراضي لإقامة استثمارات ضخمة تتطلب تجهيزات محددة ولذلك فان الدولة ستتيح لهم فرصة الشراء في بقية أراضي مشروع استصلاح وتنمية أربعة ملايين فدان والتي تبلغ مساحتها 2.5 مليون فدان ويتعين إنجاز العمل بها خلال فترة زمنية تتراوح فيما بين ثلاث إلى اربع سنوات موضحا أن أراضي المليون ونصف المليون فدان ستكون جميعها على نمط مشروع الفرافرة.
وأشار الرئيس إلى أن الدولة ستواصل العمل من اجل إطلاق العديد من المشروعات التنموية مثل مشروع مدينة الرخام بسيناء والتي زارها الرئيس مؤخرا ووجه بالانتهاء من إنشائها بالكامل في غضون ستة اشهر إلى عام واحد فقط، وكذا مشروعا مدينة الأثاث بدمياط ومدينة الجلود بمنطقة الروبيكي، فضلا عن التباحث مع وزارة التجارة والصناعة لإنشاء المزيد من المدن الصناعية التخصصية بمختلف المناطق، كما اعلن الرئيس قيام الدولة بأعداد مشروع تنموي متكامل في منطقة النوبة، مؤكدا انه سيتم تدشينه عقب البدء الفعلي في تنفيذه بالاضافة إلى المشروعات التنموية بالمنطقة الغربية.
وأكدت صحيفة «الأخبار» أن الرئيس السيسي قام يرافقه عدد من الشباب وطلاب الجامعات وبراعم المستقبل بغرس أول شجرة بالمرحلة الأولي إيذانا بتدشين المشروع الطموح الذي يستهدف استصلاح أربعة ملايين فدان تضاف إلى مساحة الرقعة الزراعية في مصر، كما قام بجولة تفقدية لأحد المنازل الريفية الجديدة التي تم تصميمها لتناسب الطبيعة المناخية والجغرافية للمنطقة.
كما أشارت الصحيفة إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي تناول، في ختام كلمته في الاحتفال بتدشين المرحلة الأولي لمشروع الـ 5ر1 مليون فدان، شواغل المصريين بشأن مشروع سد النهضة، قائل إن مياه النيل قضية حياة أو موت بالنسبة لنا، لكننا نتعامل في هذا الموضوع بالتفاهم مع أشقائنا الأثيوبيين الذين يسعون أيضا لتنمية بلادهم وتوفير المعيشة للمواطنين.
وأشار إلى أن الإثيوبيين أكدوا لنا التزامهم بضمان حقوق مصر في مياه النيل، مؤكدا أن هناك مساراً للتفاوض معهم.
وأضاف الرئيس قائلا إنني أتفهم قلق الشعب المصري لكني أقول لكم اطمئنوا فالأمور تسير بشكل جيد ومطمئن«.
وفي متابعتها للشأن الداخلي وتحت عنوان «حكومة إسماعيل تدخل 2016»بحزمة مشروعات طموحة«ذكرت صحيفة»الجمهورية«أن حكومة إسماعيل تدخل عام 2016. الذي يبدأ أول أيامه. غداً. بحزمة من المشروعات الجديدة. التي تمثل نقلة نوعية في دفع عجلة التنمية. وتحسين الأداء الاقتصادي. وتحمل في الوقت نفسه»بشري خير«للمواطنين بمزيد من فرص العمل للشباب. وتستهدف تطوير منظومة الخدمات المقدمة لهم.
وأضافت الصحيفة أنه فيما تؤكد وزارة البترول أن لديها خطة واضحة لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للطاقة. وأن هناك مشروعات ضخمة في البحث والاستكشاف والتكرير وخطوط نقل الخام. أوضحت وزارة الكهرباء أن السنة الجديدة ستشهد بدء العمل على تنفيذ البرنامج النووي. كما ستتم إضافة 4 آلاف ميجاوات لتقوية الشبكة وتأمين احتياجات الصيف.
في الطريق أيضا. مناطق تكنولوجية في 7 محافظات. وصناعات إلكترونية قوية. ومراكز للتدريب والتعليم للشباب. هذا ما تلفت إليه وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. فيما يخص خطة عملها خلال العام الجديد.. بينما تستعد وزارة الآثار للانتهاء من 30 مشروعاً.. و«البيئة» لإعادة هيكلة جهاز تنظيم المخلفات. وإطلاق هيئة اقتصادية لإدارة المحميات الطبيعية.. و«التموين» لإنشاء 61 صومعة لتخزين القمح. في إطار مشروع قومي للحفاظ على الأقماح. والحد من المهدر منها.
وقلت الصحيفة عن وزارة الزراعة تأكيدها أن 2016م سيكون عام المشروعات الزراعية الكبري. في مقدمتها إطلاق الرئيس السيسي لمشروع استصلاح 5.1 مليون فدان. والتأمين الصحي على 350 ألف فلاح. وإحياء مشروع «البتلو».
في السياق نفسه. أعلنت وزارة الطيران المدني عن مجموعة من المشروعات الطموحة لدعم صناعة النقل الجوي. من بينها إقامة 4 مطارات جديدة. وتوسعة عدة مطارات أخرى. ودعم أنظمة المراقبة والملاحة. وإدخال 5 ردارات جديدة في منظومة الأرصاد الجوية.
وفي الشأن العربي أكدت «الجمهورية» أن مجموعة من المستوطنين جددت صباح أمس اقتحامها لساحات المسجد الأقصى المبارك بحراسة من جيش الاحتلال الإسرائيلي وتصدى مصلون وطلبة مجالس العلم لهذه الاقتحامات بهتافات التكبير الاحتجاجية والتهليل.
وأوضحت الصحيفة أن شرطة الاحتلال قامت بحماية المستوطنين خلال اقتحامهم في حين اقتحمت مجموعة من شرطة الاحتلال الخاصة «المصلي القبلي» ونفذت فيه جولة إرشادية.. مشيرة إلى أن تلك الاقتحامات بشكل شبه يومي في إطار حملة الانتهاكات التي يقوم بها المستوطنون والاحتلال بحق القدس والمقدسات فيما يتصدى لهم المرابطون في المسجد للمحافظة عليه من محاولات التقسيم الزماني والمكاني الذي تسعي اليه دولة الاحتلال.
وعن الوضع في الأراضي اليمنية ذكرت صحيفة «الجمهورية» أن قيادة التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن أعلنت سقوط طائرة تابعة للقوة البحرينية المشاركة في التحالف بمنطقة جازان جنوب المملكة العربية السعودية اثر عطل فني ونجاة قائدها.
ونقلت الصحيفة عن قيادة التحالف، في بيان لها، أن طيارا من القوة البحرينية المشاركة في التحالف نجا بعد سقوط طائرته من نوع اف 16 في منطقة جازان إثر خلل فني وقع صباح أمس.
ومن ناحية أخرى، أكد رئيس هيئة الأركان العامة اليمني اللواء الركن محمد على المقدشي. أن الأيام القادمة «تحمل الكثير من المفاجآت والأخبار السارة لأبناء الشعب اليمني».
وتحت عنوان «رفع حالة التأهب في تونس» ذكرت صحيفة «الجمهورية» أن المتحدث باسم وزارة الداخلية التونسية وليد الوقينى أكد رفع حالة التأهب الأمني بكامل تراب الجمهورية للتصدي لكل المخاطر الإجرامية والإرهابية التي تهدد البلاد مع اقتراب الاحتفالات برأس السنة الجديدة.
وأشار الوقيني، في تصريح للتلفزيون الوطني وفقا للإذاعة التونسية، إلى أنه سيتم تشديد الحراسة على المناطق الحدودية وتعزيز الوحدات الأمنية الموجودة كما سيتم نشر قوات ثابته ومتنقلة بالإضافة إلى تأمين كل المنشأت التي يرتادها المواطنون للاحتفال برأس السنة وذلك بالتنسيق بين المؤسستين الأمنية والعسكرية.
وفي تناولها للشأن الدولي أكدت صحيفة «الأهرام» أن الحرس الثوري الإيراني أطلق صواريخ بالقرب من حاملة الطائرات الأمريكية «هارى ترومان» وسفينتين حربيتين كانوا في طريقهم لدخول الخليج العربي بعدما أصدر إنذارا قبل قيامه بهذا العمل بفترة وجيزة.
ونقلت محطة «إن. بى. سى نيوز» عن مسئولين عسكريين أمريكيين، لم تذكر أسماءهم، أن قوات الحرس الثوري الإيراني كانت تجرى مناورة بالذخيرة الحية وأن حاملة الطائرات الأمريكية هارى ترومان كانت على بعد نحو 1500 متر من أحد الصواريخ.
وأضافت «لم تكن الصواريخ موجهة صوب ترومان والسفن الأخرى بل كانت بالقرب منها فقط».
وقال كايل رينز المتحدث باسم القيادة المركزية الأمريكية إن عدة سفن تابعة للحرس الثوري أطلقت صواريخ «على مقربة» من السفن الحربية وقرب حركة الملاحة التجارية «بعد أن قدمت إخطارا مسبقا قبل 23 دقيقة فقط».
وأضاف في رسالة بالبريد الإلكتروني «هذه الأفعال استفزازية للغاية وغير آمنة وغير مهنية وتشكك في التزام إيران بأمن ممر مائي حيوى للتجارة الدولية».
كما ذكرت صحيفة «الأهرام» أن متحدث باسم التحالف العسكرى الذي تقوده الولايات المتحدة لمحاربة تنظيم «داعش» أكد أن قوات التحالف قتلت 10 من زعماء التنظيم بينهم أفراد على صلة بهجمات باريس خلال غارات جوية في ضربة مزدوجة للتنظيم المتشدد بعد أن طردته القوات العراقية من مدينة الرمادي.
ونقلت الصحيفة عن الكولونيل ستيف وارن المتحدث باسم التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة قوله «قتلنا على مدى الشهر الماضي 10 شخصيات قيادية في داعش بضربات جوية محددة بعضهم على صلة بهجمات باريس، وكانت لدى آخرين منهم خطط لشن مزيد من الهجمات على الغرب».
وأضاف أن أحد القتلى يدعى عبدالقادر حكيم كان يتولى تسهيل العمليات الخارجية للتنظيم وارتبط بالشبكة التي نفذت هجمات باريس، وقتل في مدينة الموصل العراقية في 26 من ديسمبر، وفى غارة جوية نفذها التحالف قبلها بيومين قتل شرف المؤذن وهو عضو بارز بتنظيم داعش في سوريا على صلة مباشرة بعبدالحميد أباعود- الذي يشتبه في أنه العقل المدبر لهجمات باريس، وكان المؤذن يخطط لهجمات أخرى ضد الغرب.
ومن جانبها أكدت هيلارى كلينتون المرشحة الديمقراطية المحتملة للرئاسة الأمريكية أن عنف «داعش» ضد المسيحيين والأقلية الإيزيدية العراقية والأقليات الدينية الأخرى في الشرق الأوسط إبادة جماعية. وقالت في نيوهامبشير أمس الأول ردا على سؤال بشأن قتل تنظيم داعش للمسيحيين، والإيزيديين، والمسلمين، الأكراد، والأقليات الدينية الأخرى في المنطقة: «أعتقد أننى تعرضت لهذا السؤال قبل شهرين وقلت إنني على يقين من أن لدينا ما يكفى من الأدلة التي تفيد بأن ما يحدث إبادة جماعية تهدف إلى تدمير أرواح ومحو وجود المسيحيين والأقليات الدينية الأخرى».
وفي لندن، كشف استطلاع حديث للرأي عن اعتقاد معظم البريطانيين بزيادة انخراط بلادهم في الحرب في سوريا، وتوقع 58% ممن شملهم الاستطلاع أن ترسل بريطانيا قوات برية في مرحلة معينة إلى سوريا في عام 2016، كما يعتقد 74% من البريطانيين أنه من المحتمل حدوث هجوم إرهابي كبير في المملكة المتحدة العام المقبل.
وميدانيا، دمر سلاح الجو السوري أمس مقرات وآليات لداعش في عدة قرى بأرياف حمص، وحماة ودير الزور، فيما واصلت وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقدمها على محور الشيخ مسكين بريف درعا الشمالي، ودمرت وحدة من الجيش راجمة صواريخ لداعش وقتلت طاقمها في بلدة الحراك بريف درعا.
وتحت عنوان «أمريكا تحذر مواطنيها من مخاطر السفر إلى تونس» ذكرت أن وزارة الخارجية الأمريكية حذرت مواطنيها من مخاطر السفر إلى تونس.
وأوصت الخارجية الأمريكية، في بيان، المواطنين الموجودين في تونس بتوخي أقصى درجات الحيطة واليقظة، وذلك في ضوء الهجمات الإرهابية الأخيرة التي استهدفت المواقع التي يرتادها السياح وكذلك قوات الأمن بوسط العاصمة تونس.
وقال البيان إن على المواطنين الأمريكيين اتخاذ أقصى درجات الحذر في الأماكن العامة بتونس والتي يرتادها الأجانب مثل الفنادق والمراكز التجارية والأماكن السياحية والمطاعم.
وأوضحت الخارجية الأمريكية أنه على الرغم من التزام تونس بمواجهة المشاكل الأمنية وتزايد التواجد الأمني في المناطق السياحية غير أن التحديات مستمرة والتهديدات الإرهابية مازالت كبيرة.
وأشار البيان إلى إعلان السلطات التونسية فرض حالة الطوارئ في مختلف أنحاء البلاد في شهر نوفمبر الماضي والتي تم تمديدها حتى 21 فبراير المقبل، وقال البيان الأمريكي إنه سيتم سريان هذا التحذير حتى 29 فبراير القادم.
وفي «الوفد»
ركزت الصحيفة على افتتاح مشروع الـ1.5 مليون فدان بعنوان: «السيسي: اطمئنوا ولن أضيّعكم أبدًا»، وأوضحت الـ«تسهيلات واسعة لتمليك الـ1.5 مليون فدان وبفائدة أقل من 6%».
- «5% معدل النمو الاقتصادي المرتقب»، وفيه: «ارتفاع الاستثمار الأجنبي إلى 10 مليارات دولار وتأسيس 10 آلاف شركة جديدة».
وفي أخبار «النواب»: «البرلمان.. قوس قزح»، وفي: «تمثيل شامل لكل الفئات داخل مجلس النواب»، إضافة إلى ملف خاص عن العام الجديد بعنوان «2016 عام تحدي التحدي».