قال الكاتب عمر طاهر إن هناك فرق بين «عائلات مواقع التواصل الاجتماعي»، مشيرًا إلى أن «عائلة تويتر» بها منافسة، أما عائلة «فيس بوك» فتشبه أولاد العيلة.
أخبار متعلقة
ورأى في حواره مع برنامج «بيت العيلة»، الأحد، أن «التوتر في (تويتر) يرجع إلى قلة كلماته، ما يخلق سوء تفاهم مستمر مع الجمهور، وهي مساحة تعبير ضيقة»، بينما اعتبر أن «فيس بوك» أكثر راحة بالنسبة له؛ نظرًا لكثرة كلماته.
تطرق «طاهر» -في الحوار- إلى قصة زواجه من ابنة أخت الإعلامي محمود سعد، وقال: «كان ودودًا ومرحبًا، وشجعنا على أن نبدأ الحياة، وكانت نصيحة مهمة جدًا؛ لأنها منعتنا من تضييع الوقت». وأضاف: «بعد زواجنا بفترة قصيرة قامت ثورة 25 يناير».
وقال عن زوجته: «هي ودودة جدًا، وقبلها كبير، ولديها إنسانية حقيقية وعالية». موضحًا أنه امتنع عن نظم الشعر بعد الزواج؛ لأنه «مرهق» كما يقول، ولأنه «أقوى من الشاعر».
وأشار «طاهر» إلى مشروعه «صنايعية مصر»، وقال: «أحاول أن أكون أسطى، واهتممت بصنايعية مصر لأن هناك من عمل بها ولم يأخذ حقه، وهؤلاء فرقوا في حياتي اليومية مثل الدكتور محمد المخزنجي، وهو أسطى كتابة وأقرأ له للمذاكرة، والشاعر مصطفى إبراهيم، وفي الموسيقى محمد رحيم، الذي يعمل على مشروع التغيير، وليس بيع الألحان، ولدينا صنايعية كثر، وكابتن مصر محمد صلاح».
