وصل السائحون المكسيكيون الذين أصيبوا في قصف للشرطة والجيش لسياراتهم من طريق الخطأ، إلى بلادهم، الجمعة، في طائرة حكومية.
ورافقت وزيرة الخارجية كلاوديا رويس ماسيو، الناجين أثناء عودتهم إلى بلادهم في الطائرة الرئاسية بعد 3 أيام من توجهها إلى مصر لمطالبة السلطات المصرية بالتحقيق في الحادث.
وجرى إخراج أول الناجين من الطائرة على نقالة، ونُقل إلى مروحية تابعة للشرطة، أما الناجي الثاني فقد حمل العلم المكسيكي.
وقال الرئيس أنريكي بينا نيتو في تغريدة على «تويتر»: «سعداء بعودتهم إلى وطنهم مرة أخرى».