قال السفير جيمس موران، رئيس وفد الاتحاد الأوروبي في مصر، «نحن فخورون بأننا نساهم في مساعدة الأطفال – وبخاصة الفتيات- في الحصول على التعليم والحفاظ على حقوقهم، بالإضافة إلى أفراد أسرهم الذين يستفيدون من تدخلات المشروع».
ويساهم الاتحاد الأوروبي من خلال تمويل قدره 60 مليون يورو في الجهود الجارية لمعالجة بعض أهم المشكلات التي تؤثر على الأطفال الأكثر فقرًا في مصر، وهي نقص التغذية، وضعف فرص الحصول على التعليم الأساسي السليم، وعمالة الأطفال.
وأضاف «موران»: «لا يجب حرمان أي طفل من حقه في التعليم».
جاء ذلك في ضوء زيارة سفراء الاتحاد الأوروبي لمشروع التغذية المدرسية في صعيد مصر الممول من الاتحاد الأوروبي.