x

الحلقة 16 من «الكبير أوي»: بلطجي السجن يتوعد «جوني» و«الكبير» ينقذه من «علقة تنهي رجولته» (فيديو)

السبت 04-07-2015 17:12 | كتب: أماني عبد الغني |
أحمد مكي في لقطة من مسلسل الكبير أوي أحمد مكي في لقطة من مسلسل الكبير أوي تصوير : آخرون

تبدأ الحلقة 16 من مسلسل «الكبير أوي» بحديث يدور بين «جوني» وعماد في ساحة رفع الأثقال، ويتفق جوني مع عماد على تغيير اسمه ليصبح «برعي» بدلًا من «حسين»، وذلك لأن اسم «برعي» أكثر «خشونة» من «حسين».

يدق جرس الإنذار لوجبة الغداء، ويتساءل «جوني» عن الصوت الذي يعتقد للوهلة الأولى أنه غارة، ولكن عماد يوضح له أن الإنذار خاص بوجبة الغداء، وأن عليهم التوجه للمطبخ، يتناول «جوني» وجبته ويجد مظهرها غريب، فحتى الفراخ تبدو وكأنها مهروسة ومأكولة من قبل، ولايجدا مكانًا للجلوس سوى المنضدة المخصصة لـ«كرم» بلطجي السجن ورجاله، يجد كل منهما مكان بعما فرغ اثنين من المساجين من تناول الوجبة، ويصادف جلوس «جوني» بجوار نزيل يأكل بيده، ويمدها إلى طبق «جوني» ليلتهم محتوياته، يشعر «جوني» بالتقزز، ويقوم بالإطاحة بالطبق الذي تلتصق بمحتوياته بكتف «كرم» أثناء مروره بجانب «جوني».

ينشب الخلاف وكاد «كرم» أن يضرب «جوني» قبل أن يدخل مسؤول السجن، ويصدر ضدهما أمر بالحبس الانفرادي لمدة أسبوع، فيقف كرم من داخل زنزانته متوعدًا «جوني» بعلقة تنهي رجولته، وفي أول زيارة يخبر «جوني» «الكبير» بما حدث وبمخاوفه من بلطجي السجن، فيسعى «الكبير» لتخليصه من مصير قد يضر بسمعة العائلة، ويقرر تهريبه من السجن، يدله «حزلئوم» على بلطجي في «اللبيني» يعرف تفاصيل السجون وبمقدوره رسم خريطة لأي سجن في مصر، وبالفعل يتوجه إليه «الكبير» فيجده بشقة تمارس بها تجارة المخدرات، والقمار والدعارة، ويخبره أنه كان نزيلًا بسجن المركز أثناء ثورة 23 يوليو، وهو ما يعني أنه لا يعلم شيئًا الآن عن رسم السجن الجديد، ويطلب منه انتظار ابنه «صالح» الذي يصل من سفره في اليوم التالي، حيث أنه كان نزيلًا في هذا السجن منذ شهر.

يخرج «جوني» و«كرم» من حبسهما الانفرادي، ويتوجه «كرم» للاستحمام والتأهب للفتك بـ «جوني»، فيما يجد «الكبير» أن لا مفر ويتوجه للسجن بنفسه وبالفعل يصل في اللحظة الحاسمة وينقذ جوني من «كرم» بعد أن وجه للأخير ضربة في الرأس طرحته أرضًا.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية