قال اتحاد المهن الطبية إن الدمغة ليست ملك الصيادلة أو نقابتهم للمطالبة بردها لهم وللنقابة، مهددا بأن أي محاولة لامتناع عن سداد هذه الدمغة سيقبل الاتحاد بكل قوة.
وأكد اتحاد المهن الطبية في بيان، الثلاثاء، أن هناك فهمًا خاطئًا عند بعض الزملاء الصيادلة أن الدمغة الطبية المحصلة من شركات الأدوية تعتبر محصلة من الصيادلة، وكان المفترض أن تذهب لصالح نقابة الصيادلة، في حين شركات الأدوية مملوكة للدولة.
وأوضح: «الدمغة محصلة من الدولة وإما من شركات خاصة (إذن الدمغة محصلة من مستثمرين أصحاب شركات الأدوية) والدمغة تدفع بقوة القانون وأي امتناع عن دفعها سيقابل بإجراءات قوية من جانب الاتحاد».