طالب الدكتور ممدوح الدماطي وزير الآثار، خلال جولته التفقدية لمنطقة القصير بالبحر الأحمر، بعمل دراسة لبحث إمكانية تسجيل استراحة الملك فاروق، والتي تعود إلى العصر العثماني، كأثر إسلامي ضمن عدد من الآثار الإسلامية والقبطية.
كان وزير الآثار تفقد عددًا من المواقع الأثرية صباح الإثنين، بمنطقة القصير، من بينها قلعة القصير، شونة الغلال، استراحة الملك فاروق، وذلك للوقوف على الحالة الأثرية والإنشائية والأمنية لتلك المواقع وما إذا كانت تحتاج للترميم من عدمه.