اكتشف فريق من العلماء النرويجيين أن حيوان «الرنة»، الذي يعيش في جزر أرخابيل «دي سفلبارد» شمال النرويج المغطاة بالثلوج، قادر على العيش ثمانية شهور في العام في هذه الظروف القاسية، رغم أن غذاءه يعتمد على الأعشاب والنباتات الفقيرة.
وأوضح العلماء أن هناك مجموعة من الجينات تعرف باسم «بي يو إل»، تلعب دورا أساسيا في إتلاف السكريات المعقدة، بالإضافة إلى الأجسام الميكرو التي تلعب دورا أساسيا في عملية الهضم للنباتات.