غرفته أشبه بالمتحف، تحوي كل متعلقاته الشخصية والدراسية، تحفظها والدته عن ظهر قلب وترتبها، كأنه لا يزال موجودًا.
حسين طه، طالب الحقوق بجامعة الإسكندرية، شهيد جمعة الغضب، ظل أثره باقيا على الأقل لأبناء المنطقة التي يسكن بها، بعد أن حملت مدرسة اسمه بديلًا عن اسم الشخص الذي مات من أجل سقوطه «حسني مبارك».