اسمها مريم مكرم، عندما هبت بشائر ثورة يناي، وتحديداً يوم جمعة الغضب، أرادت أن توثق من فوق سطح بيتها المظاهرات والاشتباكات بين الأهالى وقوات الشرطة.
«المصري اليوم» كانت حاضرة في بيتها بالزاوية الحمراء بالقاهرة لتوثق ما تبقى من أثرها: دبلة الخطوبة، كتبها، وصورها الفوتوغرافية التي تزين أركان البيت.