بدأت محكمة في وسط لندن، الثلاثاء، تحقيقا في وفاة الجاسوس الروسي السابق، ألكسندر ليتفيننكو، الذي توفي مسموما بمادة بولونيوم 210 المشعة.
وبعد 8 سنوات من مقتله، يبحث التحقيق في مدى ضلوع الحكومة الروسية في قتل ليتفيننكو، الذي توفي بعد عدة أسابيع من تناول شاي مسموم في أحد فنادق العاصمة البريطانية.
ويعتقد المحققون البريطانيون أن المواطنين الروسيين، أندري لوجوفوي، وديميتري كوفتون، اللذين زارا لندن وتقابلا مع ليتفيننكو في أحد الفنادق في نوفمبر عام 2006، وراء مقتله.