تشييع جثمان الناشطة شيماء الصباغ، القيادية في حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، من مسجد النصر بمنطقة محرم بك بالإسكندرية، 25 يناير 2015. كانت شيماء استشهدت متأثرة بإصابتها بـ3 طلقات خرطوش، خلال وقفة نظمها الحزب في شارع طلعت حرب بوسط القاهرة.
تصوير :
حازم جودة
تظاهر المئات من نشطاء القوى الثورية، أبرزهم من 6 إبريل والاشتراكيين الثوريين، أمام نقابة الصحفيين للمطالبة بالقصاص للشهداء، وتنديدًا بمقتل شيماء الصباغ.
أخبار متعلقة
«الكرامة» بالدقهلية يطالب بإقالة وزير الداخلية لمسؤوليته عن استشهاد شيماء الصباغ
«الصرح»: محاكمة قاتلي شيماء الصباغ أمر لا يحتمل التراخي
«6 إبريل» تحمل «الداخلية» مسؤولية مقتل شيماء الصباغ
«المصري الديمقراطي» يطالب بالتحقيق مع قيادات الداخلية في مقتل شيماء الصباغ
«المؤتمر» يطالب بتحقيق فوري في مقتل شيماء الصباغ
«المصريين الأحرار»: وفاة شيماء الصباغ سبب الفتنة بين الشباب والدولة
وهتف المحتجون «الداخلية بلطجية»، «لا شرعية ولا مرسي، إحنا بنهتف ضد السيسي»، «يسقط حكم العسكر».
