طالب المجلس المركزي لليهود في ألمانيا الحكومات والطوائف الدينية باتخاذ إجراء أكثر شدة مما هو متبع حاليا في مواجهة ما وصفه بـ«الإرهاب الإسلامي»، والاتحاد لتحقيق ذلك.
وقال رئيس المجلس، جوزيف شوستر، الأحد، إن «الهجمات الإرهابية الأخيرة، التي وقعت في باريس تتجه ضد الديمقراطية وضد حرية الرأي وحرية الصحافة وضد قيمنا»، وأضاف: «ظهر مجددا بطريقة وحشية أن اليهود ما زالوا هدفا للإرهابيين الإسلاميين، وتعرض المواطنون في إسرائيل لهذا التهديد منذ كثير من الأعوام»، حسب زعمه.