ثمن الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الخميس، مبادرة خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، في «قمة الرياض» الأخيرة.
واعتبر عباس أن «هذا الجهد الحثيث والرؤية الثاقبة ستساهم في لم شمل أمتنا وتراص صفوفها، وأنها دون شك ستنعكس بشكل إيجابي على الأمة العربية، وعلى القضية الفلسطينية ووحدة شعبنا، خاصة في هذه الظروف الحساسة والدقيقة التي تمر بها قضيتنا الوطنية والقدس والمقدسات».
وأكد الرئيس عباس أن «موقف المملكة الداعم لوحدة الصف العربي والدفاع عن فلسطين، قضية وشعبا، كان دائما ولايزال في خدمة قضايا الأمة العربية بأسرها من أجل رفعتها والذود عن مصالحها القومية والوطنية».