ذكرت مصادر في الجمعية الوطنية الفرنسية، الأربعاء، أن النواب الاشتراكيين، سيقدمون مقترحاً حول الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، وسيتم التصويت عليه، في 28 نوفمبر.
ومن المتوقع أن يوافق النواب الاشتراكيون، الذين يشكلون الغالبية في البرلمان الفرنسي على الاعتراف بفلسطين، ويهدف من ورائها استخدام «الاعتراف بفلسطين» ورقة ضغط على إسرائيل من أجل دفعها نحو حل يضع حداً للاشتباكات، ومن أجل التوصل لحل نهائي.
ويرى مراقبون أن هذا التصويت يبقى رمزياً حتى لو تمت الموافقة عليه في الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ، ولا يعني الاعتراف بدولة فلسطين، بحكم أن القرار يعود للسلطة التنفيذية، كما هو الحال في بريطانيا.