قال أحمد بان، الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، إن جماعة الإخوان المسلمين مازالت تُدار من مصر، وإن شائعات إدارتها من قطر وغيرها من البلدان المؤيدة لها غير صحيحة، مشيرا إلى أن تعاطف قطر وتركيا لا يعني أنهما مقر إدارة التنظيم.
وأضاف لـ«المصري اليوم» أن هناك تعاطفا من عواصم معينة مع الإخوان، لكن إدارة الجماعة انتقلت من أشخاص لآخرين لكن ذلك داخل الدولة المصرية، مشيرا إلى أن الشخصيات المتواجدة في قطر وتركيا ستمارس نشاطها الإعلامي، لكنها مضطرة إلى تخفيف العمل السياسي الفترة المقبلة بسبب الضغوطات الخليجية على الدوحة.