أعربت مصر عن إدانتها بأقسى العبارات حادث قتل أحد المواطنين الفرنسيين من قبل إحدى الجماعات الإرهابية المتطرفة، التي «تتخذ من الدين الإسلامي ستارًا لتبرير أفعالها الإجرامية، التي تتناقض تمامًا مع مبادئه السمحة».
وأكدت مصر مُجدداً على ضوء هذا الحادث الإرهابي موقفها الثابت بأن «الإرهاب ظاهرة عالمية غير مرتبط بأي دين، ويتطلب التصدي له اتباع إستراتيجية شاملة لمواجهتها وتضافر الجهود الإقليمية والدولية للقضاء على التنظيمات الإرهابية، التي تمارس العنف والإرهاب باسم الدين والذي هو منها براء»، وفقًا لبيان أصدرته وزارة الخارجية.