أبدى الإعلامي عمرو أديب، انزعاجه من عدم تصدي أية من مؤسسات الدولة، للفكر المُتطرف الذي بدا واضحًا تلك الأيام، مُتسائلًا: «ماذا تفعل مصر لمهاجمة التطرف على أرضها؟»، مُوضحًا أنه لا يعني الحرب التي يشنها الجيش على الإرهاب بسيناء، بل «مواجهة التطرف» على حد قوله.
وأضاف «أديب» خلال برنامجه «القاهرة اليوم»، على فضائية «اليوم»، مساء الإثنين: «داعش صناعة مصرية، وجاية جاية، جرب تنزل تسأل الناس اللي في الشارع، شوف فكرهم بقى عامل إزاي، شوف مدرسين الدين في المدارس بيقولوا إيه للعيال، شوف بعض الأئمة على المنابر بيقولوا إيه للناس في صلاة الجمعة، شوفوا المعارك اللي إحنا فيها، الشات حلال ولا حرام، وعبد الحليم غنى عيونه الجريئة».