x

«المصري اليوم» تواصل نشر أخطر الشهادات السرية فى محاكمة القرن (الحلقة الثانية )

السبت 16-08-2014 21:51 | كتب: يسري البدري, محمد القماش |
ثورة 25 يناير ثورة 25 يناير تصوير : اخبار

تواصل «المصرى اليوم» نشر تفاصيل أخطر الشهادات السرية أمام هيئة محكمة الرئيس الأسبق مبارك ونجليه ووزير داخليته حبيب العادلى و6 من كبار مساعديه، والمعروفة باسم «محاكمة القرن»، والتى أدلى بها 21 قيادة أمنية وعسكرية أمام المستشار محمود كامل الرشيدى رئيس المحكمة.

ونشرت «المصرى اليوم» فى حلقتها الأولى شهادات اللواء مراد موافى رئيس جهاز المخابرات الأسبق واللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية السابق واللواء مصطفى عبدالنبى رئيس هيئة الأمن القومى. واليوم ننشر تفاصيل شهادة اللواء حمدى بدين قائد الشرطة العسكرية واللواء مرتضى إبراهيم مساعد وزير الداخلية للشؤون الفنية، واللواء خالد ثروت مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن الوطنى، ودارت شهادات حول قتل المتظاهرين وقت ثورة 25 يناير وقرار قطع الاتصالات يوم جمعة الغضب.. ومشاركة عناصر من حركة حماس للإخوان للقيام بأعمال تخريب واقتحام السجون المصرية وتهريب عناصر من حركة حماس وحزب الله اللبنانى، وإلى تفاصيل الشهادات.

اللواء حمدى بدين: مبارك تنحى «طواعية» و«العادلى» لم يأمر بانسحاب الشرطة
اللواء حمدى بدين

س: ما اسمك؟

ج: حمدى محمد محمد بدين.

س: ما السيرة الذاتية لك؟

ج: تخرجت فى الكلية الحربية 1976 وتدرجت فى الوظائف لفترات قصيرة وعملت فى الشرطة العسكرية برتبة مقدم وقائد فصيلة الشرطة العسكرية، وعملت بها فترة طويلة ومع ذلك توليت كتيبة وقائد لواء وقائد فرقة، ووصلت إلى رئيس الشرط العسكرية، ثم شرفت بالعمل كقائد للشرطة العسكرية حتى 5/9/2012.المزيد

رئيس الأمن الوطنى بالداخلية: «مبارك» لم يستخدم الإخوان «فزاعة».. والتوريث «شائعة»
ثورة 25 يناير

أكد اللواء خالد عبدالوهاب ثروت، مساعد وزير الداخلية، رئيس قطاع الأمن الوطنى، أن «مبارك» لم يكن يستخدم «الإخوان» كـ«فزاعة» لاستمراره فى الحكم، لكنه كان يخشى صعودهم إلى السلطة فى مصر والوطن العربى، مؤكداً أن مسألة توريث الحكم كانت «شائعة».المزيد

مساعد وزير الداخلية للشؤون الفنية: قرار قطع الاتصالات «خاطئ»..وأصاب الشرطة بـ«انهيار»
ثورة 25 يناير

قال اللواء مرتضى إبراهيم، مساعد أول وزير الداخلية الأسبق، للشؤون الفنية، إن قرار قطع الاتصالات كان له سلبيات على أحداث 25 يناير، وإن الشرطة أصيبت بانهيار بعد قطع الاتصالات وعدم شحن بطاريات أجهزة اللاسلكى، وكان يصعب استخدام الموبايل الشخصى لأنه وسيلة اتصال غير رسمية.المزيد

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية