x

«الخارجية» تدين استهداف إحدى مدارس «أونروا» شرق رفح

الأحد 03-08-2014 19:31 | كتب: جمعة حمد الله |
في الصورة، طلاب فلسطينيون يستخدمون أجهزة حاسب آلي جديدة في أحد المدارس التابعة للأمم المتحدة في مخيم رفح للاجئين، جنوب قطاع غزة، 29 أبريل، 2001. وفق أحد مسؤولي وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، فقد أطلقت وكالة الأونروا حملة لتوزيع عدد 200،000 حاسوب محمول على الطلاب الفلسطينيين الذين يتلقون مساعدات من الوكالة في قطاع غزة. الحاسوب الذي اشتهر في البداية باسم "حاسوب المائة د في الصورة، طلاب فلسطينيون يستخدمون أجهزة حاسب آلي جديدة في أحد المدارس التابعة للأمم المتحدة في مخيم رفح للاجئين، جنوب قطاع غزة، 29 أبريل، 2001. وفق أحد مسؤولي وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، فقد أطلقت وكالة الأونروا حملة لتوزيع عدد 200،000 حاسوب محمول على الطلاب الفلسطينيين الذين يتلقون مساعدات من الوكالة في قطاع غزة. الحاسوب الذي اشتهر في البداية باسم "حاسوب المائة د تصوير : ديموتكس

أعربت وزارة الخارجية، الأحد، عن بالغ إدانتها لواقعة استهداف إحدي المدارس التابعة لوكالة غوث اللاجئين «أونروا»، قرب مفترق النجمة شرق رفح جنوب قطاع غزة والتي كانت تستخدم كمأوى للنازحين من سكان القطاع الذين دُمرت منازلهم من جراء العمليات العسكرية الإسرائيلية، وهو الحادث الذي أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من المدنيين الفلسطينيين.

وجددت مصر مطالبتها بضرورة التوقف الفوري عن استهداف المدنيين الأبرياء ووقف إطلاق النار لصيانة أرواح المدنيين وحقن دماء أبناء الشعب الفلسطينى الشقيق الذى يستحق العيش الآمن والتمتع بالكرامة الإنسانية في ظل دولة مستقلة تحقق تطلعاته المشروعة.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية