في الحلقة السابعة والعشرين من مسلسل «ابن حلال»، يستمر حبيشة في معاداة الحكومة بعدما رفض تسليم نفسه للقوات الداخلية التي ألقت القبض عليه في عزبة الصعايدة وهددهم بالقتل، ما جعل ضابط المباحث شريف يتوعده في لقاء آخر.
ويتزوج حبيشة ويزيد من سيطرته على العزبة وسط فرحة من الأهالي السعيدة به وبكرمه وعطائه لهم، ويصبح حديث الصحف والمجلات ويلقب بالإمبراطور، الذي يتوعد الحكومة في حوار معلن مع إحدى الشبكات الإعلامية العالمية.
ويستغل البلطجي رمزي ورطة حنان أخت حبيشة ويفرض عليها العمل في ملهى ليلي والعيش معه وسط تهديدها بالإبلاغ عنها بعد سرقتها زوجها رشدي.