في الحلقة 26 من مسلسل ابن حلال، يقرر حبيشة، الهارب من حكم الإعدام، محاربة الحكومة بالسيطرة على مقاليد الأمور في عزبة الصعايدة، مسقط رأسه هو وأمه، بالاستعانة بالمطاريد وعم كامل رفيقه في السجن.
وتنفصل الصحفية فاطمة عن خطيبها الضابط أمجد بسبب إصراره على القبض على حبيشة والعودة به إلى السجن بدلا من البحث عن الحقيقة في مقتل ابنة الفنانة سهام، كما تنفصل يسرا ابنة سهام الثانية في علاقتها مع نائل.
وتواجه سهام وزوجها اعتداءً يودي بحياة زوجها، من مجموعة من البلطجية المأجورين نظير ظهورها في أحد البرامج والحديث عن قضية مقتل ابنتها والتي برأت فيها حبيشة.