«على مشارف النهاية».. عنوان الحلقة الـ27، التي بدأت بدخول «مرمر» في غيبوبة، فطلبت «أوسة» من «نبيل» إحضار طبيب، ليخبرها بأن الأمر يعود إلى أنها حامل.
أخبار متعلقة
وتشك «أوسة» في «نبيل» والحاوي، الذي معه، فيعترفان لها بأنهما اتفقا مع شقيق «فوزي» على سرقة الأموال التي حصلت عليها «مرمر» من «أم أحمد».
وتتفق «أوسة» مع «نبيل» والحاوي علي أن يساعداها في تنفيذ «مرمر» لوصية «سيد نفيسة».
وتستيقظ «مرمر» من الغيبوبة، فتخبرها «أوسة» أنها لم تكن حاضرة جلسة تحضير روح «أم أحمد»، فتشك ابنة «سيد نفيسة» فيما يحدث حولها، معتبرة أنها أصيبت بالجنون، بينما يندب شقيق «فوزي» حظه، مهددًا «أوسة» بقتلها.
وتنفذ «مرمر» وصية أبيها، موزعة أموال «أم أحمد» على المارة في الشارع، بعدما حفرت في أرضية الكوافير، الذي تمتلكه، فيراها «نبيل» وتوأم «فوزي» أثناء جلوسها أمام المقام، طالبة الصفح والعفو عنها.
في الوقت نفسه، تكشف «دلال» لـ«محمود» ما يحدث في منزل «الدكش»، حيث تريه فيديو يتحدث خلاله «منصف» مع «ماجدة»، بينما تباغتهما «شحاتة» بالحضور، بعدما طالبت الشرطة في محضر رسمي بأخذ تعهد على «ماجدة» بعدم التعرض لها لأنها أجهضتها في المرة الأولى.
ويتساءل أحمد عرنوس عن صحة وصية «إم إم»، فتخبره أنها صحيحة، طالبًا معرفة كيفية القفز من فوق السور، كما طالب «سيد نفيسة».
وتُختتم أحداث الحلقة بتنفيذ «هند» وصية أبيها، حيث قررت هدم المعمل، الذي كانت تحضر خلاله التركيبة الجنسية لأهل منطقة زوجها «محسن»، الذي طالبته بالطلاق، ثم خرجت باكية مع «بوسي».
