«جنود مجندة».. عنوان الحلقة الـ26، التي شهدت طلب «هند» الطلاق من محسن، بينما بكى أحمد عرنوس أمام مقام السيد البدوي لتركه زوجته «إم إم» تمارس أخطاءها مع إخوتها من أولاد سيد نفيسة.
وتتحدث «مرمر» مع «نبيل»، ساردة له قصتها ومبلغة إياه أنها ستغادر الإسكندرية حال قيامه بإبلاغ الشرطة عن غياب «أم أحمد».
وبعد خروج «مرمر»، يظهر «فوزي»، الذي يقول لـ«نبيل» إنه شقيق «فوزي»، أي أنه شقيقه التوأم، بينما يخبر «محسن» زوجته «هند» أنه لا يريد تنفيذ مطلب الطلاق، حبًا فيها، خاصة أنها حامل.
ويكتشف «صبري»، الذي يتخفى بارتداء «النقاب»، أن «إسعاد» زوجته مريضة، فيقرر الذهاب إلى زيارتها، خاصة أنها حامل منه.
وتهدد «بوسي» أخاها «صبري» بأنه سيلقى مصير «حسن»، حال هروبه، بينما تذهب «أوسة» للقاء «مرمر»، التي طلبت من «نبيل» إحضار أحد الشيوخ لتحضير الأرواح.
وتطلب «أوسة» حضور جلسة تحضير الأرواح، التي شهدت ظهور «أم أحمد» بصوتها، في الوقت الذي سقطت فيه «مرمر» على الأرض مغشيًا عليها.