x

ملخص «سجن النسا» من الحلقة الـ17 إلى الـ19: «ليه يا نواره كدبتي.. ليه عملتي كده»

السبت 19-07-2014 11:33 | كتب: غادة غالب |
مهاجرون مهاجرون تصوير : other

علقة ساخنة لـ«رضا» في الحلقة الـ17 من مسلسل «سجن النسا» وذلك بعد اتهام صاحبة المنزل التي تعمل به أنها سرقت محبسها الألماظ، وانتهت هذه المشاجرة إلى طرد «رضا» من المنزل، وذهابها للعمل في بيت آخر حيث ظهرت على ملامحها السعادة والراحة في التعامل معهم بخلاف الآخرين.

ويكتب لـ«حياة» عُمر جديد بعدما قامت بتسميم نفسها وأولادها، واستطاع فريق الإسعاف إسعافها لكنهم لم يستطيعوا أن يسعفوا أولادها وزوجها، ما أدى لانهيارها مرة أخرى .

وبدأت «دلال» في عملها بمغسلة السجن، وتقابلت مع «غالية» بعد حبسها وقامت بغسل ثيابها هي وابنها، وظلت «دلال» تتذكر وقوف «غالية» بجانبها وإنقاذها من الموت والانتحار.

تشهد الحلقة الثامنة عشرة من مسلسل «سجن النسا» الإفراج عن عدد من السجينات، ودخول أخريات، وبعد أن يتم الإفراج عن «دلال» التي تجسد دورها الفنانة درة ترجع إلى بيت خالتها التي تم القبض عليها فيه من قبل.

وتشهد الحلقة الـ18 خروج «دلال» من السجن وذلك بعد سجنها لمدة سنة في قضية دعارة، وعادت لمنزل والدتها أملا في أن تسامحها على ما فعلته، لكنها رفضت واعتبرت ابنتها ماتت وطردتها من المنزل ولجأت «دلال» لخطيبها «كرم» ليحميها من عودتها مرة أخرى للعمل مع خالتها وبناتها في الدعارة إلا أنه هو الآخر يرفض ويقول لها «ابعدي عني بقى» ولم تجد «دلال» مفرا سوى العودة إلى خالتها وبناتها لتعود مرة أخرى إلى الدعارة.

ومن ناحية أخرى، حكمت المحكمة على «غالية» بالسجن 7 سنوات بتهمة قتلها «الحاج راضي» صاحب معرض السيارات.

وتظهر «رضا» الخادمة، وهى في منزل «ثريا هانم» التي تعاملها مثل ابنتها وتلبس من ملابسهم وتأكل معهم وتشعر بالراحة بينهم، ويحاول أحد العمال في جراج عمارة «ثريا هانم» التقرب من «رضا» مبديا إعجابه بها.

وبدأت الحلقة الـ19 بدخول «غالية» المستشفى وإصابتها بانهيار تام بعد الحكم الذي صدر عليها بالحبس 7 سنوات، وظلت تبكي وتصرخ وتتساءل: «ليه يا نوراه كدبتي.. ليه عملتي كده».

وقررت «نواره» الهرب مع «صابر» وذلك بعد استيلائها على ذهب والدتها السجانة، وبمعرفة والدتها بهربها أصيبت بالانهيار، وتأكدت أنها وراء دخول «غالية» السجن من أجل «صابر».

ودخلت «دلال» الدعارة وبدأت الذهاب لبعض الزبائن من دول الخليج، واتفقت مع بنات خالاتها أنها ستذهب لأي شخصية «تقيلة» وغني.

وتشعر «رضا» بالإهانة من صديقات ابنة صاحبة المنزل اللاتي ظللن يسخرن من طريقة كلامها وأسلوبها في الحوار ورقصها والبلدة التي أتت منها.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية