«اللقا نصيب».. عنوان الحلقة الـ20، التي شهدت أحداثها زيارة «سيد» و«ماجدة» لـ«دلال» في المستشفى.
وقرر «سيد» قتل «محمود»، عقابًا له على ضرب أحد أقاربه، فيما قررت «أوسة» تصوير الضابط عاريًا في أوضاع مُخلة حتى لا يغدر بهم حال إخلاله باتفاقه مع «بوسي».
في الوقت نفسه، تذهب «مرمر» مع «نبيل» إلى أختها «إم إم» في طنطا، فتلتقيان وتتحدثان عن «بوسي» و«سيد نفيسة»، بينما يكتشف «منصف» أن الشخص المخطوف هو نفسه «محمود» أخوه، فيقرر ألا يقتله.
وتسافر «علية» إلى السويس وتقابل «صبري»، طالبة منه العمل معه، فيبدي دهشته، فتخبره أن هدفها من الزيارة رؤيته، ساردة له قصة أن شقيقته «مبروكة»، في إشارة إلى كرامات بوسي داخل السجن.
وبعد خروج «الجن» من جسد «أحمد عرنوس»، يدعو «إم إم» و«مرمر» لتسليم نفسيهما إلى الشرطة، بينما يهدد «الضابط» «بوسي» و«أوسة» حال نشرهن الفيديو، الذي يظهر فيه عاريًا، مبلغًا رئيسه في العمل بأن يجاريهم من أجل القبض على أبناء «سيد نفيسة».
وترفض «مرمر» و«إم إم» مطلب «عرنوس»، بينما تقرر «بوسي» السفر مع الضابط إلى السويس للقاء «صبري»، وتدخل «شيماء» في مشاجرة مع «محسن»، الذي رفض تطليق «هند»، التي تدخل إلى المعمل وتفتح وصيتها، فيظهر لها «سيد نفيسة»، قائلًا: «انصبي لنفسك محكمة، كوني فيها الخصم والحكم، واقفي في القفص واحكمي بالعدل يا هند، احكمي بالعدل».