تفكر «بوسي» في التخلص من الضابط، الذي يبحث عنها لكن «أوسة» تمنعها في الحلقة، التي جاءت بعنوان: «ومازالت العاصفة مستمرة»، فيما يحلم «منصف» بجلوسه على كرسي والده «سيد نفيسة» لكن يفيق على «دش بارد» من يد «ماجدة»، التي تنهره لهروبه منها بأخذ حبوب منومة.
أخبار متعلقة
وتفيق «دلال» من غيبوبتها، فتجد قريب زوجها فوق رأسها، مبلغًا إياه أنه السبب في ضربها، فترد عليها بأنها لم تُجهض كما كان يتمنى، فيعرض عليها الزواج، فتقرر الانصياع له، كاشفة لـ«محمود» هذا الأمر.
في الوقت نفسه، تقرر «هند» الذهاب لـ«بوسي»، بعد خروجها من المستشفى، فيما تذهب «إم إم» لمقام «السيد البدوي» في طنطا، شاكية إليه تبدل حال زوجها «أحمد عرنوس» بعد لجوئه للسحر، فيعرض عليها أحد الأشخاص مساعدتها لعلاج قرينها.
ويعود «فوزي» للظهور أمام «مرمر»، التي تقرآ آيات «الكرسي» من القرآن الكريم، فيبلغه أن ما تفعله يكون للجن وليس للعفريت، مغادرًا شقتها أمام «نبيل»، الذي أعلن لابنة «سيد نفيسة» أنه لم ير زوجها، فتزداد حيرة من أمرها.
وتترك «منيرة» السويس، نازلة إلى القاهرة عند «بوسي»، محاولة مساعدة «صبري».
وترفض «أوسة» فكرة «بوسي» و«منال» لـ«إجهاض إسعاد».
وكشف «أوسة» الملعوب لـ«إسعاد»، في الوقت، الذي كانت يتحدث فيه «صبري» مع «منال» وإلى جوارها «بوسي» حول كيفية إجهاض زوجته، التي تسقط على الأرض، جراء ترك ضراتها الـ3 صابونًا على الأرض.
ويعاتب «أحمد عرنوس» زوجته «إم إم»، التي أحضرت له فيما بعد شيخًا يقرأ القرآن عليه، فيسقط مغشيًا عليه.
وقال الشيخ إن «عرنوس» عليه 2 من الجن، بينما يتنصت الضابط الباحث عن «بوسي» عليها في ختام الحلقة، ويخبر اللواء المسؤول عنه بأنه و«بوسي» متفقان على البحث عن أبناء «سيد نفيسة».
