ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أن مدافع المنتخب البرازيلي، ديفيد لويز، تلقي رسالة من طفلة برازيلية عمرها 10 أعوام تشجعه فيها وتحاول الرفع من معنوياته بعد الخروج بخسارة مذلة أمام المنتخب الألماني في نصف نهائي المونديال بنتيجة «7-1» البرازيل، خاصة أن اللاعب خرج في حالة نفسية سيئة.
ونشر «لويز» صورة للرسالة على صفحته على «تويتر» كان نصها كالتالي: «مرحبا ديفيد لويز.. اسمي أنالوز، لقد شاهدت كل مباريات البرازيل في المونديال واستمتعت كثيرا برؤيتك تلعب.. لا أعتقد بأنه يجب عليك أن تكون حزينا، لأنك لعبت جيدا وقدّمت كل ما لديك لقد كنت قائدا جيدا للفريق، الحياة هي كذلك، أحيانا تفوز وأحيانا تخسر، لكن عليك دائما أن تكون سعيدا.. (ديفيد أنت بطلي)».