أطلق ما يسمى «الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية»، حملة، الجمعة، للحفاظ على ما سماه «صوفية مصر»، تحت شعار «مصر دولة مدنية صوفية لا إخوانية ولا سلفية».
وقال الاتحاد، في بيان: «صوفية مصر شرط أساسي لتحقيق الديمقراطية الحرة، التي تحترم التعددية السياسية والثقافية والدينية، في إطار سيادة القانون».
وأضاف: «الحملة رد فعل على تطورات أعمال العنف، التي شهدتها مصر العام الجاري، وتصاعد المخاوف من زيادة أعمال العنف، خلال الآونة المقبلة، ومواجهة دعاة الدولة الإخوانية والسلفية».