قال مصدر عسكري لـ«المصري اليوم» إن القيادة العامة للقوات المسلحة أصدرت توجيهاتها للمنطقة المركزية العسكرية، بقيادة اللواء أركان حرب توحيد توفيق، بحماية مبنى مجلس الوزراء، ومجلسي النواب والشورى، في وسط القاهرة، باعتبارها أهدافًا حيوية هامة.
أخبار متعلقة
الجيش يفتح المتاحف العسكرية مجانًا للجماهير بمناسبة «يوم الشهيد» بدءًا من السبت
الجيش يبني جدارًا لحماية «الداخلية» قبل ساعات من حكم «مجزرة بورسعيد»
الجيش يعيد فتح طريق ميناء شرق بورسعيد
منى مكرم عبيد: الجيش غير مستعد لتولي الحكم.. وتجربته كانت صعبة للغاية (حوار)
«موسى»: الجيش «محبوب».. والشعب يستند إليه في اللحظات الفارقة
مصدر عسكري: الجيش مسؤول عن حماية المنشآت في بورسعيد.. وليس بديلًا للشرطة
«الداخلية»: الجيش يتولى تأمين مديرية أمن بورسعيد لتخفيف الاحتقان
خطيب «رابعة» يؤكد على أهمية الالتفاف حول الجيش والشرطة
«الجيش الحر» يشترط رحيل قوات «الأسد» عن منطقة قرب الجولان لإطلاق سراح رهائن
مئات المتظاهرين ببورسعيد يستقبلون قائد الجيش الثاني بالتصفيق والمحافظ بالحجارة
كانت محكمة جنايات بورسعيد، برئاسة المستشار صبحي عبد المجيد، السبت، قد قضت، السبت، بمعاقبة اللواء عصام سمك، مدير أمن بورسعيد الأسبق، والعقيد محمد محمد سعد، رئيس قسم شرطة البيئة والمسطحات المائية «كان بحوزته مفتاح بوابة استاد بورسعيد المغلقة»، بالسجن المؤبد 15 عاماً، وبراءة باقي المتهمين السبعة من قيادات الشرطة في قضية «مجزرة بورسعيد».
كما قضت المحكمة بالإعدام لـ21، وبالسجن المؤبد 25 عامًا لـ5 متهمين آخرين، والسجن 15 عامًا لـ 8 آخرين، والسجن 10سنوات لـ6 متهمين، و5 سنوات لمتهمين اثنين، وسنة مع الشغل لمتهم، والبراءة لـ21 متهمًا.
وفي أول رد فعل على الحكم، أشعل عدد من أعضاء برابطة «ألتراس أهلاوي» النيران في نادي ضباط الشرطة بالجزيرة، بالقرب من برج القاهرة، اعتراضاً على حكم «مجزرة بورسعيد».
