قال الدكتور محمد محسوب، وزير الدولة للشؤون القانونية والمجالس النيابية، إنه «كان إقرار الدستور بتصويت من قال (لا) ومن قال (نعم)، هو انتقال من حالة الانزلاق بين الوحول إلى حال الاختلاف على أرض صلبة، وفي إطار يحمي كيان الدولة».
أخبار متعلقة
«محسوب»: بلدنا عظيم ولا تهدده هاوية
قيادي بـ«الحرية والعدالة»: «محسوب» سيكون له دور فعال في الحكومة بعد الانتخابات
عمر سالم مرشح للعودة إلى «الشؤون القانونية والبرلمانية» خلفًا لـ«محسوب»
«الإخوان» خارج التعديل الوزاري.. و«سالم» الأقرب لخلافة «محسوب»
«محسوب»: استقتالتي ليست اعتراضًا على شخص «قنديل» ومازال «الوسط» يدعم الشرعية
وأضاف «محسوب»، في حسابه الشخصي على «تويتر»، مساء الخميس: «مصر خرجت من أصعب فترة مرت بها منذ 45 سنة، وكانت الدولة فيها مهددة في وجودها في بعض اللحظات، وكان الشعب فيها هو الأكثر حكمة والأشد إدراكًا».
وتابع: «لحظة التحول من مراحل الانتقال لمراحل الديمومة تكون الدولة فيها هشة، وتصبح خطرًا إذا استغلها البعض ليعبر فيها عن رغبة الانتقام من فريق منافس».
وأردف: «بعض النخب يشتبه عليها ما هو ضروري للوطن، وما هو خلافي فتقع في مشكلة اعتبار رأيها، هو مصلحة الوطن ورأي غيرها خيانة له».
