قال الدكتور عصام العريان، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الحرية والعدالة في مجلس الشورى، إن «نصوص مشروع قانون تنظيم التظاهر الذي نشرته الصحف دون ذكر مصدره، الإثنين، واضح أنه مقترح حكومي، رغم أن المتحدث باسم الحكومة صرح، الأحد، أنه لا يوجد مشروع بهذا الشأن، ورغم أن رئيس مجلس الشورى أعلن أنه سيطرح أي قانون لنقاش مجتمعي».
وتابع «العريان»، على صفحته الشخصية بموقع «فيس بوك»، أن «الهيئة البرلمانية لحزب الحرية والعدالة ستجتمع عصر الثلاثاء لوضع أجندتها التشريعية الخاصة بها، بعد تلقي اقتراحات الأعضاء، وقرر المكتب التنفيذي أن كل الاقتراحات بمشروعات القوانين يجب أن يتم تقديمها باسم الحزب وبتكليف منه، وليس بمبادرات فردية، ولابد من مناقشتها داخل اللجنة التشريعية بالحزب والهيئة البرلمانية واعتمادها من المكتب التنفيذي».
واختتم نائب رئيس حزب الحرية والعدالة: «نمد يدنا لكل الهيئات البرلمانية لوضع أولويات الأجندة التشريعية وفق حاجة المجتمع حاليا، ولمناقشة مجتمعية لكل القوانين المهمة ومع كل الفئات التي ترغب في المشاركة، ومع الخبراء والمختصين، لأن مصر بحاجة إلى كل أبنائها، وهي ملك لكل المصريين». تقديمها باسم الحزب وبتكليف منه، وليس بمبادرات فردية، ولا بد من مناقشتها داخل اللجنة التشريعية بالحزب والهيئة البرلمانية واعتمادها من المكتب التنفيذى.
لكل نائب أو لأعضاء احدى لجان المجلس من نواب الحزب التقدم باقتراحاتهم إلى أمانة الهيئة البرلمانية أو إلى المكتب التنفيذى مباشرة لتأخذ دورها فى الاعتماد.
نمد يدنا لكل الهيئات البرلمانية لوضع أولويات اﻷجندة التشريعية وفق حاجة المجتمع حاليا، ولمناقشة مجتمعية لكل القوانين الهامة ومع كل الفئات التى ترغب بالمشاركة ومع الخبراء والمختصين.
مصر فى حاجة إلى كل أبنائها، وهى ملك لكل المصريين. تقديمها باسم الحزب وبتكليف منه، وليس بمبادرات فردية، ولا بد من مناقشتها داخل اللجنة التشريعية بالحزب والهيئة البرلمانية واعتمادها من المكتب التنفيذى.
لكل نائب أو لأعضاء إحدى لجان المجلس من نواب الحزب التقدم باقتراحاتهم إلى أمانة الهيئة البرلمانية أو إلى المكتب التنفيذى مباشرة لتأخذ دورها فى الاعتماد.
نمد يدنا لكل الهيئات البرلمانية لوضع أولويات اﻷجندة التشريعية وفق حاجة المجتمع حاليا، ولمناقشة مجتمعية لكل القوانين المهمة ومع كل الفئات التى ترغب بالمشاركة ومع الخبراء والمختصين.
مصر فى حاجة إلى كل أبنائها، وهى ملك لكل المصريين.