استقبلت المستشفيات الميدانية الموجودة بالتحرير العشرات من المصابين، الذين تعرضوا لضربة شمس بسبب ارتفاع درجة الحرارة.
وأنشأ حزب الدستور مستشفيين ميدانيين في قلب ميدان التحرير ليصبح عدد المستشفيات الموجودة بالميدان 5 منها 3 تابعة الى أطباء التحرير، لاستقبال الجرحى والمصابين في مظاهرات «30 يونيو».
وشكل بعض المتطوعين دروعا بشرية حول المستشفيات الميدانية لتسهيل استقبال المصابين وكبار السن، وتحسبا لوقوع اشتباكات، ونجحوا في تخصيص ممرات أطلقوا عليها «ممرات الأمان» حول المستشفيات، وشاركت بعض الدراجات البخارية في نقل بعض المصابين من كبار السن المغمى عليهم.